والجواب:
أن هذا خطأ من وجهين:
الأول:
أن هذا الذي قرروه قد أقر به المشركون الذين قاتلهم النبي صلى الله عليه وسلم،
فإنهم لم يجعلوا لله شريكا في أفعاله كما قال تعالى: {وَلَئِن
سَأَلْتَهُم مَّنْ المزيد
حول شبهة بعض المشككين
في عقيدة التوحيد اللمز والطعن، وإثارة شبهة أن الإسلام لا يعرف
معنى حرية العقيدة، وأن حد الردة على التارك لدينه يخالف بعض ما جاء في آيات القرآن
الكريم.
أصل الشبهة:
أن ع المزيد